أنتَ
غُربانُكَ
تقبل الآخرين
مختلفة
أحارب
امرأة يمزقها الفقر
ممتلئ
أنثى بروح وردية
المنافذ الحدودية : احالة ثلاثة مسافرين ايرانيين للقضاء لمخالفتهم قانون الأقامة في الشلامجة
رئيس هيأة النزاهة: إحالة (3070) مُتَّهماً إلى القضاء منهم (11) وزيراً ومن بدرجته خلال عام 2018
المحمداوي : سوء الادارة والاهمال هو سبب انهيار السدود الحدودية وضياع هدر المياه
أدارة الزوراء تشدد على الإسراع بدعم الفريق قبل الاستحقاق الآسيوي
رسالة تنقذ مختطفاً جنوب الناصرية
الخزعلي ندعوا السيد وزير التعليم العالي والبحث العلمي الى اختيار رئيس لجامعة البصرة بما ينسجم مع تأريخ الجامعة ورصانتها وان يكون مستقلا
شرطة نينوى : القبض على متهم بجريمة اغتصاب طفلة في الجانب الايمن للموصل
حينما نُقرِّر، لا نتراجع، وإنْ كلّفنا ذلك أرواح٠٠
وحينما نمضي، لا يوقفنا شيء، الا حين يرفع الله عنا رعايته٠٠
وحينما نقول، نفعل، ونُسمِع الصُمّ البُـكم النداء٠٠
وحينما تكون الرهينة وطن، نُطلِق سراحها بقرابين، من صحب وبنين٠٠
دموع الرجال جبال، لا تنهدم، إلا بنزف وطن٠٠
صرخات الثكالى، مسامير في عروش الطُغاة٠٠
أنين اليتامى، كوابيس أحلام الظالمين٠٠
أنْ يجتمع أهل الباطل على باطلهم، إطمئن، فهذه بشارة خير٠٠
أنْ يتفرّق المنافقون من حولك، زِد من شكر ربك، فأنت مُعافى من الخبائث٠٠
الممثلون كُثـُر، والمشاهدون أكثر، والمخرج واحد، يتحكّم بكل ما يدور٠٠
امة الرسول، أصلحها سِبطه بدمه، فالأصلاح قُربانُه عظيم٠٠
لا تخف الجَمع، فسبعون صادقون، غلبوا ألوفاً كاذبين٠٠
سكاكين الخواصر، لازالت تزدادُ غرزاً في جسد وطني٠٠
إسرائيل، شرٌّ مُطلَق، فلا تحملوها على إلكترون حُسنِ ظن٠٠
أمريكا، شيطان أكبر، لازالت ملطخة سكاكينها بدماء الشرفاء٠٠ صولة الفرسان، لا تليق إلا بالفرسان، لا مُصارعي الثيران٠٠
أنْ ترى ضوءاً أخضراً، فهذا دليل مرور٠٠
الأسوار تتهدّم بمعاول الأخيار٠٠ مدينتي، عروسة، فضَّ بُكارتها الغادرون٠٠
لا تحزني، فتاجُ شرفك، مُرَصَّعٌ بدماء ولدك٠٠
التبعية، طيرانٌ في عالم الذل٠٠
إنْ كان الله معنا، فما الداعي للحزن؟!!٠٠
الصدر، شعلة من نور، أوقدتها دماء حريته٠٠ أنْ تكون صدرياً، يعني ذلك انك حُـرّاً٠٠
لا تلتفت لنباح الأقزام، فشهيقُ الرواسي يُخمِدُ الأنفاس٠٠
علي، قتلته صراحته، فقد كان يكره المُجاملين٠٠
فاطمة، لازلنا نحتاجك، فلا تبخلي علينا، وانت الكريمة ابنة الكريم٠٠
لازلتُ أنتظر تلك الرصاصة، التي سترفع عني جسدي المتهالك، فقد تلهّفتُ لرؤية معشوقي الصدر٠٠ كم اشتقتُ لمنقذ وحاج عماد٠٠
متى اللقاء؟، فالروحُ أرهقها الجفاء٠٠
Short Link: