نقابة معلمي ميسان : تؤكد بأن الهيئات التعليمية والتدريسية ستلبي قرار المجلس المركزي لنقابة المعلمين للاضراب غدا الاحد
أنا لا أنام ليلاً
عاجل … واسط تعلن تعطيل الدوام الرسمي ليومي الاحد والاثنين لفسح المجال امام المعلمين للمطالبة بحقوقهم
الصيدلي : وارسو نقطة التحول في العلاقات الدولية وعلى السياسيين التأسيس لثقافة وطنية عراقية وإيقاف التفات رقابهم لهذه الدولة أو تلك
هيأة المنافذ : ضبط مسافر عراقي بحوزته أقامة دنماركية مزوره في مطار النجف
نائب : ندعوا الحكومة الاتحادية و الحكومات المحلية الى التفاعل الايجابي مع مطالبات المعلمين و المدرسين
أدباء العراق يهيمنون على جائزة الطيب صالح للإبداع الكتابي
مركز العراق للتنمية القانونية: منظومة الدولة لا يمكن أن تدار بوزارات غير مكتملة
“ديلي بيست” : المالكي وابنه وصهره متورطون بشبهات فساد يحقق فيها القضاء الأميركي
صحة الكرخ : طفرة نوعية في مجال معالجة تشوهات الوجه وشق الشفة في مستشفى الكرخ العام
اصابة اربعة مدنيين بحادث سير شرقي بغداد
هيأة المنافذ : أتلاف 2 طن من مادة الفطر واحالة شاحنة للقضاء محملة بالبيض في الشيب
حتى لا نندم بعد ذلك
خطيب الكوفة: نطالب مجلس النواب بالعمل الجاد والفعال لانهاء الوجود الامريكي في العراق
برشلونة يجدد الثقة بمدربه
بدأت السلطات الباكستانية عملية بحث اليوم الاثنين عن متشددين مسؤولين عن تفجير انتحاري أدى لقتل ما لا يقل عن 65 شخصا في هجوم استهدف مسيحيين وأعلن المسؤولية عنه فصيل في حركة طالبان كان قد بايع في الماضي تنظيم داعش
. وقال عاصم باجوا المتحدث باسم الجيش الباكستاني في تغريدة على تويتر “علينا جعل قتلة أشقائنا وشقيقاتنا وأطفالنا الأبرياء يمثلون أمام العدالة ولن نسمح مطلقا لهؤلاء الوحوش غير الآدميين أن يجتاحوا حياتنا وحريتنا.”
وذكر مسؤولون إن ما لا يقل عن 65 شخصا قُتلوا كما أصيب نحو 300 آخرين. ومن المتوقع ارتفاع عدد القتلى. وتشهد باكستان أعمال عنف من قبل متشددين خلال الخمسة عشر عاما الماضية منذ انضمامها لحملة قادتها الولايات المتحدة ضد التشدد الإسلامي بعد هجمات القاعدة في الولايات المتحدة في 11 سبتمبر أيلول في 2001. وأعلن فصيل في حركة طالبان يسمى جماعة الأحرار مسؤوليته عن الهجوم وأظهر تحديا مباشرا للحكومة.
وقال إحسان الله إحسان المتحدث باسم الفصيل “المسيحيون كانوا الهدف. “نريد توجيه هذه الرسالة لرئيس الوزراء نواز شريف بأننا دخلنا لاهور.” وأعلن هذا الفصيل مسؤوليته عن عدة هجمات كبيرة بعد انشقاقه عن حركة طالبان الباكستانية الرئيسية في 2014. وأعلن الفصيل مبايعته لتنظيم الدولة الإسلامية ولكنه قال بعد ذلك إنه انضم من جديد لحركة طالبان.
Short Link: